شكرا لك ياسعاد و على فكرة جزاكي الله كل خير ..اسال الله تعالى ان يهدينا و يهدي الجميع و اللهم امين
5 مشترك
أحتاج اليك ابي
رؤي- عضو جديد
- تاريخ التسجيل : 23/12/2009
- مساهمة رقم 2
رد: أحتاج اليك ابي
كلااامك جميييل اووي مشكووووووووورة
هشام الشاعر- عضو ماسي
- تاريخ التسجيل : 07/07/2009
- مساهمة رقم 4
رد: أحتاج اليك ابي
كل منا يحتاج لشخص ما يجد فيه الخلاص والعون والموده منا من يجده فى صورة اب ومنا من يتخيله فى صورة حبيب او اخ او صديق مع اختلاف المسمى هو دائما الخلاص من كل المتاعب ولكن من منا وجد العزر للطرف الثانى او حاول لااحد اعتدنا على التواكل دائما على الغير حب ماشئت فانك مفارق اشكرك وتقبلى مرورى
فان جوخ- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 20/05/2009
- مساهمة رقم 5
رد: أحتاج اليك ابي
اشكر المديرتنا على رقه كلمها واحساسها الجميل
بتوفيق ان شاء الله
بتوفيق ان شاء الله
????- زائر
- مساهمة رقم 6
احساسك رائع يا سماح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علي فكرة انا لم اتأخر في الرد لاني لم اقرأ الرسالة بل قرئتها منذ البداية و لا اعرف لما اقرئها مرارا وتكرارا واجد نفسي ابحث عنها كلما دخلت المنتدي
اعجبني احساسك العالي والصادق ورقة مشاعرك ....واتخيل انها ستكون مؤثرة جدا لابيك ولاي اب او اي شخص يبتعد عن احبابه بإرادته الحرة
وبصراحة كده انا لا اتعاطف مع من يتسبب في الفراق والبعد والهجر مهما كانت الاسباب
ولكن لي رأي خاص فحاولي ان تستوعبيه بصدر رحب
لكل ازمة او ابتلاء تمر بالشخص حكمة يعلمها الله وعلي قدر علمي الضئيل ان الالم يخلف الابداع بالنسبة للناس الاذكياء المتوكلين علي الله
ويخلف فقدان الثقة بالنفس وضعف الايمان وكذلك حالات الاكتئاب والحزن لمن يترك نفسه للافكار الغاضبة التي منبعها الشيطان
لكل منا الآمه الخاصة....فجعلي من الالم مصدر نجاح
وافتكري ان التحف الفنية الرائعة لابد ان تتعرض لدرجة حرارة الفرن كي تصير كما نحب ونرضي
وشكرا لصراحتك وصدقك مع ذاتك
علي فكرة انا لم اتأخر في الرد لاني لم اقرأ الرسالة بل قرئتها منذ البداية و لا اعرف لما اقرئها مرارا وتكرارا واجد نفسي ابحث عنها كلما دخلت المنتدي
اعجبني احساسك العالي والصادق ورقة مشاعرك ....واتخيل انها ستكون مؤثرة جدا لابيك ولاي اب او اي شخص يبتعد عن احبابه بإرادته الحرة
وبصراحة كده انا لا اتعاطف مع من يتسبب في الفراق والبعد والهجر مهما كانت الاسباب
ولكن لي رأي خاص فحاولي ان تستوعبيه بصدر رحب
لكل ازمة او ابتلاء تمر بالشخص حكمة يعلمها الله وعلي قدر علمي الضئيل ان الالم يخلف الابداع بالنسبة للناس الاذكياء المتوكلين علي الله
ويخلف فقدان الثقة بالنفس وضعف الايمان وكذلك حالات الاكتئاب والحزن لمن يترك نفسه للافكار الغاضبة التي منبعها الشيطان
لكل منا الآمه الخاصة....فجعلي من الالم مصدر نجاح
وافتكري ان التحف الفنية الرائعة لابد ان تتعرض لدرجة حرارة الفرن كي تصير كما نحب ونرضي
وشكرا لصراحتك وصدقك مع ذاتك
فان جوخ- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 20/05/2009
- مساهمة رقم 7
رد: أحتاج اليك ابي
زى الواحد لما يحتاج ابيه يحتاج حبيبه
سماح- مشرفة عامة
- تاريخ التسجيل : 10/05/2009
- مساهمة رقم 8
رد: أحتاج اليك ابي
اكيد كل واحد منا عنده مشاكل
واسعدني مرورك
واسعدني مرورك
فان جوخ- عضو نشيط
- تاريخ التسجيل : 20/05/2009
- مساهمة رقم 9
رد: أحتاج اليك ابي
مين فينا فى الدنيا عايش سعيد
او كامل الاوصاف زى ما بيقولو
كل واحد فينا عنده مشاكل وعنده ظروف اكبر منه
بسى لو فيه صديق يكون صادق يخرج صديقه من اللى هو فيه يبقا خير من عند ربنا سبحانه وتعالى
تقبلو مرورى
انا منهار بجد
او كامل الاوصاف زى ما بيقولو
كل واحد فينا عنده مشاكل وعنده ظروف اكبر منه
بسى لو فيه صديق يكون صادق يخرج صديقه من اللى هو فيه يبقا خير من عند ربنا سبحانه وتعالى
تقبلو مرورى
انا منهار بجد
سماح- مشرفة عامة
- تاريخ التسجيل : 10/05/2009
- مساهمة رقم 10
أحتاج اليك ابي
أحتاج إليك أبي..!
أعرف يا أبي أن ما سأبوح به لك قد يكون قاسياً عليك بعض الشيء، بل أدرك أنه مؤلم بالنسبة لي أيضاً، ولكن صدقني، فأنا لم أقله إلا بعد أن أعيتني الحيل من أن تكون بجانبي، وبعد أن انتظرتُ طويلاً من أجل أن أرى منك ما يشعرني بأبوتك، وحقوقي عليك!
ترى، أي مبررات وأي مغريات تلك التي أنستكَ إياي وأنا ابنتك التي لطالما افتخرت بك أباً،
وتجعلك تهجرني وتهجر إخوتي وتكون بعيداً عنا في اللحظة التي نكون فيها في أمس الحاجة إليك، وكأننا أبناء ناسٍ آخرين.؟
أي أبوّة تلك التي تجعلك تقطع أواصر المحبة والتواصل معنا فلا تسأل عنا ولا تطمئن علينا وتحمينا من تقلبات الظروف، وقسوة الأيام؟
وأنا في سن المراهقة.. وقد تعودتُ أن أناديك فتجيبني.. من لي حينما أشعر بك تغادرني فجأة ودون سبب واضح سوى أنك تريد أن تستمتع بحياتك بعيداً عنا، نحن فلذات كبدك.. وكأننا حمل ثقيل عليك تريد أن تتخلص منه، وأننا سبب نكدك!
تخيل يا أبي، أي شعور يراودني وأنا أشعر بأني كسرت من الداخل وفقدت ثقتي بنفسي وثقة أعزّ من أملك، تخيل مشاعر الإحباط لدي وأنا أشعر بالخوف من كل إنسان، ومع كل موقف..
آهٍ يا أبي، لو تعلم مشاعري وأنا أبوح لك بما يعتمل في خاطري تجاهك، صدقني لم أنم ليلتها..
انتابتني مشاعر غريبة لم أحس بها من قبل، مشاعر ممزوجة بالرضا كوني أخرجت ما في قلبي لك ومشاعر الشعور بالندم كوني ضايقتك بمصارحتي دون أن أقصد، ولكن ماذا أفعل وأنا أرى أبي الذي أفقت على الدنيا وأنا أراه، يضيع من بين يدي؟ ماذا أفعل وأنا أشعر بأني أكاد أن أفقد مصدر الحنان والعطف الذي تبحث عنه كل فتاة.؟
ترددتُ كثيراً فيما قلته لك، وفكرت في نفسي قائلةً: إنه لا يبخل علينا بالمال أبداً.. ولكن هل المال يا أبي كل شيء؟ هل يغني عن من تحب وعمن يملكون مكانة كبيرة وغالية في قلوبنا، وعن مصدر السعادة الحقيقة.. التي هي أنت يا أبي؟
نحن نريدك.. نريد الجلوس معك.. وأن نشعر بأنك بجانبنا.. تتحدث معنا وتسألنا عن أحوالنا، وتتلمس احتياجاتنا.. فذلك بالنسبة لي أجمل وأغلى شيء نحلم به، تخيل مقدار السعادة والفخر الذين يصيباني وأنا أتحدث أمام صديقاتي عن حبك لنا وعطفك علينا وقربك منا.. شعور غاية في الروعة..!
وتأكد يا أبي.. أنك بغيابك.. وإهمالك لي، تجعلني أبحث عن العاطفة والحنان في مكان آخر ومع ناس آخرين.. أناسٍ لا أضمن نواياهم وأهدافهم، فأنا في مرحلة عمرية حساسة، قد أضعف أمام أي كلمة حلوة أو لمسة حنان من أي شخص..
خاصة تلك الذئاب البشرية التي تترصد لنا نحن الفتيات.!
أرجوك.. يا أبي، لا تغضب مني.. كل ما أطلبه أن تكون قريباً مني.. تشعرني بحنانك، وحبك.. وسؤالك المتواصل عني.. وأن تشعرني بأنني أعني لك فعلاً الكثير الكثير.. وأغنيني مغبة اللجوء للآخرين.. وتأكد كل التأكد.. أن الأمان العاطفي هو ما أبحث عنه، وأتوق إليه، فهلاّ أشبعتني إيّاه..؟!
ابنتك..
أعرف يا أبي أن ما سأبوح به لك قد يكون قاسياً عليك بعض الشيء، بل أدرك أنه مؤلم بالنسبة لي أيضاً، ولكن صدقني، فأنا لم أقله إلا بعد أن أعيتني الحيل من أن تكون بجانبي، وبعد أن انتظرتُ طويلاً من أجل أن أرى منك ما يشعرني بأبوتك، وحقوقي عليك!
ترى، أي مبررات وأي مغريات تلك التي أنستكَ إياي وأنا ابنتك التي لطالما افتخرت بك أباً،
وتجعلك تهجرني وتهجر إخوتي وتكون بعيداً عنا في اللحظة التي نكون فيها في أمس الحاجة إليك، وكأننا أبناء ناسٍ آخرين.؟
أي أبوّة تلك التي تجعلك تقطع أواصر المحبة والتواصل معنا فلا تسأل عنا ولا تطمئن علينا وتحمينا من تقلبات الظروف، وقسوة الأيام؟
وأنا في سن المراهقة.. وقد تعودتُ أن أناديك فتجيبني.. من لي حينما أشعر بك تغادرني فجأة ودون سبب واضح سوى أنك تريد أن تستمتع بحياتك بعيداً عنا، نحن فلذات كبدك.. وكأننا حمل ثقيل عليك تريد أن تتخلص منه، وأننا سبب نكدك!
تخيل يا أبي، أي شعور يراودني وأنا أشعر بأني كسرت من الداخل وفقدت ثقتي بنفسي وثقة أعزّ من أملك، تخيل مشاعر الإحباط لدي وأنا أشعر بالخوف من كل إنسان، ومع كل موقف..
آهٍ يا أبي، لو تعلم مشاعري وأنا أبوح لك بما يعتمل في خاطري تجاهك، صدقني لم أنم ليلتها..
انتابتني مشاعر غريبة لم أحس بها من قبل، مشاعر ممزوجة بالرضا كوني أخرجت ما في قلبي لك ومشاعر الشعور بالندم كوني ضايقتك بمصارحتي دون أن أقصد، ولكن ماذا أفعل وأنا أرى أبي الذي أفقت على الدنيا وأنا أراه، يضيع من بين يدي؟ ماذا أفعل وأنا أشعر بأني أكاد أن أفقد مصدر الحنان والعطف الذي تبحث عنه كل فتاة.؟
ترددتُ كثيراً فيما قلته لك، وفكرت في نفسي قائلةً: إنه لا يبخل علينا بالمال أبداً.. ولكن هل المال يا أبي كل شيء؟ هل يغني عن من تحب وعمن يملكون مكانة كبيرة وغالية في قلوبنا، وعن مصدر السعادة الحقيقة.. التي هي أنت يا أبي؟
نحن نريدك.. نريد الجلوس معك.. وأن نشعر بأنك بجانبنا.. تتحدث معنا وتسألنا عن أحوالنا، وتتلمس احتياجاتنا.. فذلك بالنسبة لي أجمل وأغلى شيء نحلم به، تخيل مقدار السعادة والفخر الذين يصيباني وأنا أتحدث أمام صديقاتي عن حبك لنا وعطفك علينا وقربك منا.. شعور غاية في الروعة..!
وتأكد يا أبي.. أنك بغيابك.. وإهمالك لي، تجعلني أبحث عن العاطفة والحنان في مكان آخر ومع ناس آخرين.. أناسٍ لا أضمن نواياهم وأهدافهم، فأنا في مرحلة عمرية حساسة، قد أضعف أمام أي كلمة حلوة أو لمسة حنان من أي شخص..
خاصة تلك الذئاب البشرية التي تترصد لنا نحن الفتيات.!
أرجوك.. يا أبي، لا تغضب مني.. كل ما أطلبه أن تكون قريباً مني.. تشعرني بحنانك، وحبك.. وسؤالك المتواصل عني.. وأن تشعرني بأنني أعني لك فعلاً الكثير الكثير.. وأغنيني مغبة اللجوء للآخرين.. وتأكد كل التأكد.. أن الأمان العاطفي هو ما أبحث عنه، وأتوق إليه، فهلاّ أشبعتني إيّاه..؟!
ابنتك..