القران الكريم حادثة كل زمان ومكان صدق الله وبارك لهذه الباحثة وجزى كاتبة الموضوع خيرا اشكرك وتقباى مرورى
3 مشترك
افضل اختراع في العالم اكتشف في القران الكريم(سورة الكهف)
هشام الشاعر- عضو ماسي
- تاريخ التسجيل : 07/07/2009
????- زائر
ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار
ربنا يبارك لهذه المخترعة العظيمة
ويبارك لك علي علي هذا الموضوع يا سموحة
ربنا يبارك لهذه المخترعة العظيمة
ويبارك لك علي علي هذا الموضوع يا سموحة
راندا علاء- عضو ماسي
- تاريخ التسجيل : 16/06/2009
سبحان الله
سماح- مشرفة عامة
- تاريخ التسجيل : 10/05/2009
توصلت عالمة مصرية لاختراع يحمى
المنشئاَت والمبانى من مخاطر الزلازل وعمليات الهدم والتخريب وحصلت بموجبه
على وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء على مستوى العالم تم تكريمهم فى لندن
فى شهر مايو الماضى الاختراع الذى توصلت إليه المهندسة الخبيرة ليلى عبد
المنعم يتمثل فى تكوين خرسانة مسلحة من " حوائط البيتومين من الحديد
المنصهر" معتمدة فى اختراعها على آية قرآنية كريمة فى سورة الكهف كمرجع
أول فى هذا الاختراع ، وهى
بسم الله الرحمن الرحيم
" آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله
نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له
نقبا" صدق الله العظيم ، الآية 96 و 97 .
وتقول الخبيرة ليلى عبد المنعم أن الهدف هو بناء حائط البيتومين مع الحديد
المنصهر (القار) وهو من منتجات البترول ( عوادم البترول) لكى يتم بناء
الحوائط والقواعد الخرسانية أو عزل الاعمدة بهذه الطريقة ، يتم استخدام
الحديد المنصهر مع الاسفلت بدلا عن " خلطة الاسفلت" وتبطن به الاماكن
المعرضة لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعدة وجوانب القواعد الخرسانية فى
السدود والمصارف المعرضة بالمياه كذلك المبانى المقاومة للزلازل أو حتى
الصواريخ ويشير البحث الى ان استخدام حجارة من كتل اسمنتية مع حديد
التسليح ثم يوضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذه الحجارة مما ينتج عنه
مقاومة هائلة للزلازل كما انه يساعد على عمر اطول للبناية..واظهر البحث ان
حوائط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حمولة وتحمل يفوق غيرها من مواد
البناء المعروفة حيث يستبدل الحجر (الطوب) بحجر خرسانى ثم تستبدل الخلطة
الاسمنتية أى المادة التى يلصق بها البناء بالبيتومين والحديد المنصهر
وبذلك يمكن الحصول على بناء يقاوم جميع عوامل التعرية وقوة الزلازل وغيرها
من القوى المؤثرة من الخارج مهما بلغت مما يجعل تلك الحوائط أو القواعد أو
اغطية الاعمدة قوية التحمل الى درجة عالية كما يلاحظ ان هذه الحوائط يمكن
تكوينها بالمصانع ونقلها الى مكان التركيب..وقد حصل هذا البحث على براءة
اختراع من اكاديمية البحث العلمى بالقاهرة مؤخرا لما يمتاز به من رسوم
وارقام ووثائق هامة يستحق من كل المهتمين مصريين وعرب الإلتفات إليه والى
اهميته والاستعانة به فى مواجهة الاخطار التى تهدد المنشئات .
سبحان الله علم الانسان مالم يعلم
المنشئاَت والمبانى من مخاطر الزلازل وعمليات الهدم والتخريب وحصلت بموجبه
على وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء على مستوى العالم تم تكريمهم فى لندن
فى شهر مايو الماضى الاختراع الذى توصلت إليه المهندسة الخبيرة ليلى عبد
المنعم يتمثل فى تكوين خرسانة مسلحة من " حوائط البيتومين من الحديد
المنصهر" معتمدة فى اختراعها على آية قرآنية كريمة فى سورة الكهف كمرجع
أول فى هذا الاختراع ، وهى
بسم الله الرحمن الرحيم
" آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله
نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له
نقبا" صدق الله العظيم ، الآية 96 و 97 .
وتقول الخبيرة ليلى عبد المنعم أن الهدف هو بناء حائط البيتومين مع الحديد
المنصهر (القار) وهو من منتجات البترول ( عوادم البترول) لكى يتم بناء
الحوائط والقواعد الخرسانية أو عزل الاعمدة بهذه الطريقة ، يتم استخدام
الحديد المنصهر مع الاسفلت بدلا عن " خلطة الاسفلت" وتبطن به الاماكن
المعرضة لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعدة وجوانب القواعد الخرسانية فى
السدود والمصارف المعرضة بالمياه كذلك المبانى المقاومة للزلازل أو حتى
الصواريخ ويشير البحث الى ان استخدام حجارة من كتل اسمنتية مع حديد
التسليح ثم يوضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذه الحجارة مما ينتج عنه
مقاومة هائلة للزلازل كما انه يساعد على عمر اطول للبناية..واظهر البحث ان
حوائط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حمولة وتحمل يفوق غيرها من مواد
البناء المعروفة حيث يستبدل الحجر (الطوب) بحجر خرسانى ثم تستبدل الخلطة
الاسمنتية أى المادة التى يلصق بها البناء بالبيتومين والحديد المنصهر
وبذلك يمكن الحصول على بناء يقاوم جميع عوامل التعرية وقوة الزلازل وغيرها
من القوى المؤثرة من الخارج مهما بلغت مما يجعل تلك الحوائط أو القواعد أو
اغطية الاعمدة قوية التحمل الى درجة عالية كما يلاحظ ان هذه الحوائط يمكن
تكوينها بالمصانع ونقلها الى مكان التركيب..وقد حصل هذا البحث على براءة
اختراع من اكاديمية البحث العلمى بالقاهرة مؤخرا لما يمتاز به من رسوم
وارقام ووثائق هامة يستحق من كل المهتمين مصريين وعرب الإلتفات إليه والى
اهميته والاستعانة به فى مواجهة الاخطار التى تهدد المنشئات .
سبحان الله علم الانسان مالم يعلم