منتديات امة الحبيب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نحن امه اجتمعت علي حب النبي صلي الله عليه وسلم


    القول المبين فيمن أوتي الأجر مرّتين لفضيلة الشّيخ نصر الدّين بالقاسم الجزائري خريج جامعة المدينة النّبويّة

    hichou78
    hichou78
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ التسجيل : 04/02/2010

    القول  المبين فيمن أوتي الأجر مرّتين  لفضيلة الشّيخ نصر الدّين بالقاسم الجزائري   خريج   جامعة المدينة النّبويّة Empty القول المبين فيمن أوتي الأجر مرّتين لفضيلة الشّيخ نصر الدّين بالقاسم الجزائري خريج جامعة المدينة النّبويّة

    مُساهمة من طرف hichou78 الإثنين فبراير 08, 2010 12:53 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره ، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله.

    يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون.

    يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا و نساء ، و اتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان بكم رحيما.

    يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و قولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم و يغفر لكم ذنوبكم ، و من يطع الله و رسوله فقد فاز فوزا عظيما.

    و بعد،،

    فإن فضل الله عظيم و رحمته وسعت كل شيء و ثوابه للمحسنين كبير و هو وحده يسأل و لا يسأل، و يعطي بغير حساب، فإن أعطى فبمنّه وكرمه، و إن منع و عذّب فبعدله و قدرته.

    و لما كان الجزاء من جنس العمل، فقد جعل تبارك و تعالى لبعض خلقه فضلا منه و رحمة، ثم جزاء لطاعة العبد و إحسانه ضعفي ما يعطى لبعض من الثواب و الأجر.

    و هذا البحث عبارة عن جمع لهؤلاء الأصناف الذين خصهم الله تعالى بهذا الفضل العظيم و الثواب الجزيل، مع بيان السبب المقتضى للتضعيف ليكون ذلك حافزا و مرغبا للذي يرجو الله و اليوم الآخر و يحرص على ذلك.

    و الإنسان مهما كان و عمل، دائما في حاجة إلى زيادة في الأجر والثواب.

    و سرت في هذا البحث على النحو التالي:

    1- ترتيب مواطن الأجر و أصحابها على حسب الترتيب الفقهي في الأبواب.

    2- ابتداء الباب بالحديث أو الأحاديث الواردة فيه، و بيان سبب الأجر فيها مع الاقتصار على الصحيح منها.

    3- ذكر من أخرج الحديث.

    4- ذكر ما ورد من آثار أو أقوال السلف.

    5- إذا كانت المسألة تتعلّق بحكم شرعي بيّنت الحكم فيها ذاكرا في ذلك كلام الفقهاء مع بيان الخلاف إذا وجد.

    6- وضع فهارس للموضوعات و المراجع.


    إسلام و إيمان الكتابيّ



    أخرج الإمام البخاري في صحيحه ( كتاب بدء الوحي )[1]، أن إحدى خطابات النبيr إلى الملوك كانت إلى هرقل عظيم الروم، كما أوردها البخاريSad من محمد عبد الله و رسوله إلى هرقل عظيم الروم، سلام على من اتبع الهدى، أما بعدفإني أدعوك بدعاية الإسلام، أسلم تسلم، يؤتك الله أجرك مرتين، فإن تولّيت فإن عليك إثم الأريسيين، قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا و بينكم أن لا نعبد إلا الله، و لا نشرك به شيئا، و لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله، فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون).

    و في كتاب الجهاد/ باب فضل من أسلم من أهل الكتابين[2]، عن أبي بردة أنه سمع أباه عن النبي r يقول: ( ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: الرجل تكون له الأمة فيعلّمها فيحسن تعليمها، و يؤدبها فيحسن تأديبها، فيتزوجها فله أجران، و مؤمن أهل الكتاب الذي كان مؤمنا ثم آمن بالنبي r فله أجران، والعبد الذي يؤدي حق الله و ينصح لسيّده).

    وفي القرآن جاء ما هو مطابق لهذا الحديث في قوله تعالى:] أو لائك يؤتون أجرهم مرتين[[3].



    و قال الحافظ في الفتح[4] في سبب نزول هذه الآية : نزلت في طائفة آمنوا منهم عبد الله بن سلام و غيره.

    و في الطبراني من حديث رفاعة القرظي قال : نزلت هذه الآيات فيّ وفيمن آمن معي .

    و روى الطبراني بإسناد صحيح عن علي بن رفاعة القرظي قال : خرج عشرة من أهل الكتاب، منهم أبي رفاعة إلى النبي r فآمنوا به فأوفوا، فنزلت: ] الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به مؤمنون [ الآيات و تمام الآية ]و إذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين، أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا [ .
    من هو الكتابي الذي يضاعف له الأجر ؟



    قال القرطبي رحمه الله : الكتابي الذي يضاعف له الأجر مرتين هو الذي كان على الحق في شرعه عقدا و فعلا إلى أن آمن بنبيّنا محمد r فيؤجر على اتباع الحق الأول و الثاني . اهـ[5]

    الحكمة من تضعيف الأجر

    قال الحافظ في الفتح : و إعطاؤه الأجر مرتين لكونه كان مؤمنا بنبيّه ثم آمن بمحمد، و يحتمل أن يكون التضعيف من جهة إسلامه، و من جهة إسلامه يكون سببا لدخول أتباعه في دين الإسلام[6] .

    قلت : و هذا لما جاء في الحديث : ( من سنّ سنة حسنة كان له أجرها و أجر من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئا.

    و ليس هناك أعظم من أن يسلم العبد و يسلم بإسلامه غيره، إذ بإسلامه يكون قد أعتق رقبته من النار، و الذي كان سببا في إيمانه و إسلامه له نصيب في الثواب و الأجر، و يحتمل أن يكون تعدد أجره لكونه لم يعاند كما عاند غيره ممن أضلّه الله على علم فحصل له الأجر الثاني بمجاهدته نفسه على مخالفة أنظاره.[7]
    إعادة الصلاة بعد وجود الماء في الوقت




    أخرج أبو داود في سننه[8] عن أبي سعيد الخدري قال : خرج رجلان في سفر، فحضرت الصلاة، و ليس معهما ماء، فتيمّما صعيدا طيبا فصلّيا، ثم وجدا الماء في الوقت، فأعاد أحدهما الصلاة و الوضوء، و لم يعد الآخر، ثم أتيا رسول الله r فذكرا ذلك له، فقال للذي لم يعد : أصبت السنة و أجزأتك الصلاة، و قال للذي توضأ و أعاد: لك الأجر مرتين.

    قال أبو داود: ذِكر أبي سعيد في إسناده وهم، و ليس بمحفوظ، و هو مرسل ، رواه غير ابن نافع عن الليث عن عمير بن أبي ناجية عن بكر بن سوادة عن عطاء عن النبي r.

    و قد أضاف الحافظ في التلخيص[9] أن الحديث أخرجه الدارمي والحاكم و الدارقطني موصولا، و قال تفرد به عبد الله بن نافع، و خالفه ابن المبارك فأرسله، و كذا الطبراني في الأوسط و قال: لم يروه متصلا إلا ابن نافع، ثم قال الحافظ: لكن هذه الرواية رواها ابن السكن في صحيحه من طريق أبي الوليد الطيالسي عن الليث عن عمرو بن الحارث و عميرة بن أبي الناجية جميعا عن بكر موصولا، و عمرو بن الحارث ثقة، و عميرة بن أبي ناجية وثّقه النسائي و يحيى بن بكير و ابن حبان.

    الخلاصة: الحديث صحيح كما قال الحافظ و الزيلعي و ذكره الشيخ الألباني في صحيح أبي داود[10].

    دلالة الحديث:

    الحديث قد استدلّ به على استحباب إعادة الصلاة لقوله r : ( لك الأجر مرتين ) و أن الذي يعيد الصلاة لوجود الماء في الوقت بعد أدائها بالتيمم يحصل له الأجر لكلّ صلاة أدّاها، لكن هل يقال أن ذلك أفضل ممّن لم يعد و لم يكن له الأجر مرتين؟

    و قد أجاب الحافظ بن رجب في شرح حديثه ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين في كتاب العلم من كتابه فتح الباري[11]، أنه ليس كل من له أجره مرتين يكون أفضل من غيره.

    و لهذا كان قول النبي r للذي لم يعد أصبت السنة و أجزأتك صلاتك، و لا شك أنّ إصابة السنة أفضل و أولى في الحكم، إلا أن ذلك الذي أعاد لم يكن الله ليضيع له أجر اجتهاده و أجر صلاته الثانية.

    فقه الحديث:

    قال صاحب المغني[12]: المسافر إذا صلى بالتيمم، ثم وجد الماء، إن وجده بعد خروج الوقت فلا إعادة عليه إجماعا، و به قال ابن المنذر كما في الإجماع[13]، و إن وجده في الوقت لم يلزمه أيضا الإعادة، سواء يئس من وجود الماء في الوقت، أو غلب على ظنه وجوده فيه، و بهذا قال أبو سلمة والشعبي و النخعي و الثوري و مالك و الشافعي و إسحاق و ابن المنذر وأصحاب الرأي، و حكي عن طائفة من السلف القول بوجوب الإعادة لمن وجد الماء[14].

    و نقل البيهقي بإسناده إلى أبي الزناد أنه قال، كان من أدركت من فقهائنا الذين ينتهى إلى قولهم منهم سعيد بن المسيب فذكر الفقهاء السبعة من المدينة و ذكر أشياء من أقاويلهم و فيها: من تيمم فصلى ثم وجد الماء و هو في وقت أو في غير وقت فلا إعادة عليه و يتوضأ لمِا يستقبل من الصلوات، ويغتسل، و التيمم من الجنابة و الوضوء سواء[15].
    انتظار الجنازة حتى يُفرغ من دفنها بعد
    الصلاة عليها




    أخرج الشيخان البخاري[16]و مسلم[17] من حديث أبي هريرةt أن رسول الله r قال : ( من اتبع جنازة مسلم إيمانا و احتسابا، و كان معه حتى يصلى عليها و يفرغ من دفنها فإنه يرجع من الأجر بقيراطين، كل قيراط مثل أُحد، و من صلى عليها ثم رجع قبل أن تُدفن فإنه يرجع بقيراط.)

    و في رواية عند البخاري : ( قيل ما القيراطان، قال : مثل الجبلين العظيمين.)

    دلالة الحديث

    هذا الحديث فيه دلالة على أنّ شهود صلاة الجنازة، ثم اتباعها مع حضور الدفن يُكسب العبد قيراطين من الأجر، و من اقتصر على الصلاة وحدها انتصف أجره و لم يكن له من الأجر إلا قيراط واحد و فيه أيضا دلالة على عظم فضل الله تعالى و تكريمه للميت و إكرامه بجزيل الثواب لمن أحسن إليه بعد موته.

    و يكمن هذا الفضل و هذا الإحسان للميت لقوله r : ( ما من رجل مسلم يموت، فيقوم على جنازته أربعون رجلا لا يشركون بالله تعالى شيئا إلا شفّعهم الله فيه.)[18]

    و ما أخرجه مسلم[19] أيضا و الترمذي[20]من حديث عائشة رضي الله عنها أنه r قالSad ما من رجل مسلم يموت يصلي عليه أمّة من الناس يَكمُلون مائة كلّهم يشفعون له، إلا شُفِّعوا فيه.)

    وجه التمثيل بالقيراط

    القيراط كما قال الجوهري نصف دانق، و الدانق سدس الدرهم، فهو على هذا نصف سدس الدرهم و ذكر القيراط تقريبا للفهم، فإنه لما كان الإنسان يعرف القيراط و يعمل العمل في مقابلته فضرب له المثل بما يعلم، ثم لما كان مقدار القيراط المتعارف حقيرا نبّه على عظم القيراط الحاصل لمن فعل ذلك فقال: مثل أحد،و في رواية أصغرهما مثل أحد، و في رواية كما تقدم مثل الجبلين العظيمين.[21]

    و في سبل السلام[22]: قال الصنعاني، و لما كان وزن الأعمال في الآخرة ليس لنا طريق إلى معرفة حقيقته و لا يعلمه إلا الله يكن تعريفنا لذلك إلا تشبيه بما نعرفه من أحوال المقادير شبه قدر الأجر الحاصل من ذلك بالقيراط ليبرز لنا المعقول في صورة المحسوس، و لما كان القيراط حقير القدر بالنسبة إلى ما نعرفه في الدنيا نبّه على معرفة قدره بأنّه كأحد الجبل المعروف بالمدينة .





    الصائم إذا فطّر صائما


    أخرج الترمذي في السنن[23]، و ابن ماجة[24]، و أحمد في المسند[25]، و ابن حبان[26] و ابن خزيمة في صحيحهما[27]جميعا عن عطاء عن زيد بن خالد الجهني قال: قال رسول الله r : ( من فطّر صائما كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئا.) قال الترمذي هذا حديث حسن صحيح.

    دلالة الحديث

    هذا حديث فيه دلالة على فضل من فطّر صائما، و أشركه معه في فطره و أن له أجر صيامه و أجر إفطاره للصائم دون أن ينقص أجر الصائم فهو ثابت له مستقر




    [1] انظر فتح الباري 1/32 ، و هو أيضا في الجهاد 6/102 ، التفسير 8/214


    [2] الفتح 6/145 و هو أيضا في كتاب العلم 1/190


    [3] سورة القصص آية 54


    [4] الفتح 1/191


    [5] المفهم 1/369


    [6] الفتح 1/38-06/146


    [7] نفس المصدر السابق


    [8] 1/241 و أخرجه النسائي 1/174 بنحوه ، و البيهقي في السنن الكبرى 1/231


    [9] 1/194 و انظر نصب الراية 1/160


    [10] 1/69 رقم 328


    [11] 2/231-232


    [12] 1/319-320


    [13] ص34


    [14] الأوسط لابن المنذر 2/65-66، نيل الأوطار1/312


    [15] نقلا من المحلى لابن حزم 1/232


    [16] فتح الباري: الإيمان/باب اتباع الجنائز من الإيمان 1/108 ، الجنائز / باب من انتظر حتى تدفن 3/196


    [17] شرح النووي على مسلم 7/13-15 ، الجنائز/ فصل الصلاة على الجنائز


    [18] أخرجه الإمام مسلم 7/18، و أحمد في المسند 1/277


    [19] النووي على مسلم 7/17


    [20] 3/348 و قال حديث حسن صحيح و قد أوقفه بعضهم و لم يعرفه.


    [21] نيل الأوطار 4/61


    [22] 2/565


    [23] كتاب الصيام/باب ما جاء في فضل من فطر صائما 3/171


    [24] كتاب الصيام/باب في ثواب من فطر صائما 1/555


    [25] 4/114-115


    [26] الإحسان 8/216


    [27] رقم2064
    hichou78
    hichou78
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ التسجيل : 04/02/2010

    القول  المبين فيمن أوتي الأجر مرّتين  لفضيلة الشّيخ نصر الدّين بالقاسم الجزائري   خريج   جامعة المدينة النّبويّة Empty رد: القول المبين فيمن أوتي الأجر مرّتين لفضيلة الشّيخ نصر الدّين بالقاسم الجزائري خريج جامعة المدينة النّبويّة

    مُساهمة من طرف hichou78 الإثنين فبراير 08, 2010 12:54 pm

    يتبع ان شاء الله
    hichou78
    hichou78
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    تاريخ التسجيل : 04/02/2010

    القول  المبين فيمن أوتي الأجر مرّتين  لفضيلة الشّيخ نصر الدّين بالقاسم الجزائري   خريج   جامعة المدينة النّبويّة Empty رد: القول المبين فيمن أوتي الأجر مرّتين لفضيلة الشّيخ نصر الدّين بالقاسم الجزائري خريج جامعة المدينة النّبويّة

    مُساهمة من طرف hichou78 الإثنين فبراير 08, 2010 12:55 pm

    فهرس الموضوعات


    سجود التلاوة............................

    المقدمة ...............................................

    الباب الأول :........................................

    حقيقة السجود .....................................

    أوجه السجود في القرأن .............................

    أوجه التلاوة ........................................

    عدد سجود التلاوة في القرأن ........................

    الباب الثاني :........................................

    مواضع السجود ....................................

    حكم سجود التلاوة ................................

    الباب الثالث :......................................

    شروط سجود التلاوة ...............................

    1) الطهارة ........................................

    2) القبلة ..........................................

    3) التحريم و التحليل ..............................

    4) التكبير للخفض و الرفع منه ....................

    الباب الرابع :......................................

    الدعاء في السجود ...............................

    القيام للسجود ...................................

    وقت السجود ...................................

    سجود المستمع لسجود القارئ ...................

    سجود الراكب ..................................

    ملحق :..........................................

    سجود الشكر :.....................

    حقيقة سجود الشكر .............................

    مشروعيته .......................................

    حكمه ...........................................

    شروطه ..........................................

    سجود الشكر في الصلاة .........................

















    فهرس المراجع




    1) إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل / للألباني

    2) تأويل مشكل القرأن / لابن قتيبة

    3) التعريفات / للجرجاني

    4) تقريب التهذيب / للحافظ ابن حجر

    5) التمهيد لما في الموطأ من المعاني و الأسانيد / لابن عبد البر

    6) تهذيب الأسماء و اللغات / للامام النووي

    7) الذخيرة / لشهاب الدين القرافي

    Cool سسبل السلام / للصنعاني

    9) سجود التلاوة معانيه و أحكامه / لابن تيمية

    10) سنن الترمذي / للإمام أبي عيسى الترمذي

    11) سنن أبي داود / للإمام أبي داود السجستاني

    12) سنن ابن ماجه / لأبي عبد الله القزويني

    13) سنن النسائي / لأبي عبد الرحمن النسائي

    14) السنن الكبرى / للبيهقي

    15) السيل الجرار / للشوكاني

    16) شرح السنة / للبغوي

    17) شرح مسلم / للنووي

    18) شرح الزرقاني على موطأ مالك / لمحمد الزرقاني

    19) شعب الايمان / لأبي محمد القصري

    20) صحيح البخاري / للإمام البخاري

    21) صحيح مسلم / للإمام مسلم

    22) فتح الباري شرح صحيح البخاري/ للخافظ ابن حجر

    23) الكافي في فقه أهل المدينة / لابن عبد البر المالكي

    24) مجموع الفتاوى / لشيخ الإسلام ابن تيمية

    25) المجوع شرح المهذب / للإمام النووي

    26) مجمل اللغة / لابن فارس

    27) المحلى / لابن حزم الأندلسي

    28) مختار الصحاح / لابن أبي بكر الرازي

    29) مصنف ابن أبي شيبة / لابن أبي بكر بن أبي شيبة

    30) مصنف عبد الرزاق / لعبد الرزاق الصنعاني

    31) مستدرك الحاكم/ لأبي عبد الله الحاكم

    32) مسند أحمد / للإمام أبي عبد الله أحمد بن حنبل

    33) المغني / لابن قدامة المقدسي

    34) معجم مفردات ألفاظ القرأن / للراغب الأصفهاني

    35) المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم / للقرطبي

    36) المنتقىشرح الموطأ / للباجي

    37) نتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار/ لابن حجر

    38) نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه و النظائر/لابن الجوزي

    39) النهاية في غريب الحديث / لابن الأثير

    40) نيل الأوطار / للشوكاني

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 8:21 pm